أخبروا قصّتكم وأبرزوا ثقافتكم بالطريقة المناسبة

احفظوا قصّتكم من خلال السيرة الذاتيّة الحقيقية

نحن في “ذكرى” متخصّصون بالحفاظ على القصص التاريخيّة الشرق أوسطيّة بكلّ احترافيّة وسريّة.

كما نحرص على تسجيل إرثكم بموثوقيّة، وعناية، مع مراعاة الاعتبارات الثقافيّة، سواء اخترتم حفظ قصّتكم في كتاب متقن الصّنع، أو فيلم تفاعليّ، أو موقع إلكتروني شخصيّ.

حماية القصص التّي ساهمت في تكويننا

إنّ القصص التّي كانت تجمعنا ذات مرّة أصبحت تتلاشى في عالمنا السريع اليوم.

في عالمنا الحديث، نجد أنفسنا مشدودين في اتجاهات مختلفة، إذ باتت العائلات تلتقي بوتيرة أقلّ، وأضعفت المسافات علاقاتنا، وكّل ذلك يزيد خطر خسارة كبارنا لذكريات طفولتهم، وإنجازاتهم، وحسّ الانتماء لديهم.

تأسست “ذكرى” بهدف حماية هذه القصص الثمينة. نحن متخصّصون في تسجيل إرث الأفراد والعائلات والشركات والمؤسّسات من الشرق الأوسط وكّل من كانت له علاقة تربطه بهذه المنطقة، ونحرص بذلك على حفظ تاريخهم والاحتفاء بإنجازاتهم. كما نساعد العائلات والمؤسّسات على إعادة التواصل وتوطيد العلاقات التّي قد تتلاشى مع مرور الوقت، من خلال تكريم حياتهم وإسهاماتهم، بأقصى درجات العناية، والموثوقيّة، والمراعاة للاعتبارات الثقافيّة.

لمَ "ذكرى" هي المناسبة لكم؟

نروي قصّتكم بأمانة ودقّة

بالنسبة لـ “ذكرى”، إنّ قصّتكم ليست مجرّد ذكريات، بل هي إرث حقيقي. نصغي بدقّة إليكم ونعمل إلى جانبكم لتسجيل المراحل الأساسية في رحلة حياتكم. والأهمّ من ذلك هو أنّنا نحرص على الحفاظ على سريّة قصصكم. أحبّاؤكم لن يقرأوا قصّتكم فحسب، بل سيكتسبون فهمًا عميقًا للطريق الذّي سرتم به، ويحتفلون بإنجازاتكم، بالتالي، يعيدون إحياء روحكم وقيمكم وحكمتكم، وهم واثقون بأنّ إرثهم محفوظ بأقصى درجات السرّية.

تجربة داعمة
وسلسة

قد تفكّرون أن عملية حفظ القصص الشخصية معقّدة وصعبة. لهذا السّبب، يتولّى فريقنا المحترف كلّ التفاصيل، ويوجّهكم خلال كلّ خطوة بعناية واحترافية. ونركّز في المقام الأول على موضوع السريّة، ونسهّل عليكم التجربة لكي تركّزوا على ما هو أهمّ، أي مشاركة ذكرياتكم، وأنتم واثقون أنّها ستحفظ بكلّ أمان وسريّة.

توثيق
مسيرتكم المهنيّة

في حال شكّلت سيرتكم المهنيّة جزءًا كبيرًا من رحلة حياتكم، ستساعدكم “ذكرى” على تسجيل
أهمّ المحطات والتحديات التي واجهتموها والنجاحات التي حققتموها. وسنحوّلها إلى رواية تسلّط الضوء على نموّكّم وإسهاماتكم. إنّ قصّتكم الشخصّية تستحقّ أن تروى، سواء من أجل التأمّل الذاتي، أو لتكون مصدر إلهام للآخرين.

إرث يربط بين
الأجيال

إرثكم أكثر من مجرّد سيرة ذاتيّة أو فيلم أو موقع إلكتروني، بل هو أيضًا صلة الوصل بين الأجيال. تخيّلوا أبناء أحفادكم يسمعون صوتكم أو يكتشفون سيرتكم الذاتيّة، فيتعرّفون على القيم والتقاليد التّي شكلت شخصيتهم ويعتزّون بها. تساعدكم “ذكرى” على إنشاء هذا الرابط الذي يسهم في إدامة قصّة عائلتكم حيّة.
+ 0

سنوات خبرة

+ 0

عائلة راضية عن العمل

0

لغات متاحة

+ 0

كتاب مطبوع

المنتجات والخدمات

الكتب المطبوعة والكتب الإلكترونيّة

تتحوّل ذكرياتكم إلى تذكارات محفوظة في كتب جميلة، أنيقة ومتقنة الصنع، لتصبح بذلك كنوزًا دائمةً لعائلتكم. هذه ليست مجرّد كتب، بل هي جزء من تاريخكم يتناقله أحبّاؤكم بفخر.

الكتب الصوتيّة

ستصبح قصّتكم متاحة للجميع وفي أيّ مكان من خلال كتبنا الإلكترونيّة والصوتيّة. كما نقدّم لمسة شخصيّة من خلال استخدام التكنولوجيا التّي تعيد خلق الأصوات المألوفة، وبذلك نجعل إرثكم مؤثّرًا للغاية بحيث لا ينساه أحباؤكم.

الأفلام الوثائقيّة

تعود قصّتكم إلى الحياة على الشاشة من خلال أفلام آسرة، إذ تجمع "ذكرى" بين المقابلات، والتذكارات الشخصيّة، ولقطات من الأرشيف لخلق رواية بصريّة مؤثّرة تكرّم إرثكم وتُلهم المشاهدين.

مواقع إلكترونيّة مخصّصة

نحفظ ذكرياتكم بكل أمان وإتقان على مواقع إلكترونيّة مخصّصة متاحة لأفراد العائلة في كلّ أنحاء العالم. كما نحفظ إرثكم ونحميه كي تشاركوه مع أحبّائكم أينما كانوا، سواء كان الموقع الإلكتروني متاحًا للعموم أو لمن تختارونهم.

تاريخ المؤسّسات

نعمل على توثيق تاريخ المؤسّسات والشركات وإنجازاتها في كتب وأفلام شاملة.


ما الذي يميّز "ذكرى"؟

تستحقّ قصّتكم أن نسردها بموثوقيّة. نفهم تقاليدكم وقيمكم وتجاربكم، ونحرص على حفظ إرثكم بمصداقيّة لكم ولعائلتكم.
تريدون أن يكون إرثكم مستدامًا، لذلك نحن نلتزم بأعلى المعايير ونحرص على إعداد قصّتكم وعرضها بإتقان واحترافية من خلال الطباعة الملوّنة، والصّفحات المخيطة يدويًّا، والأغلفة الصّلبة، فهي كنز ثمين تقدّره عائلتكم لعدّة أجيال. كما نقدّم كتبًا مخصّصة نصمّمها وفقًا لطلبكم ورغبتكم.

إنّ قصص عائلتكم شخصيّة وخاصة، وعليها أن تبقى كذلك. لذا، نحن نحمي خصوصيّتكم بسريّة تامّة لكي تشعروا بالأمان مدركين بأن قصّتكم لن يتشاركها معكم إلا من تختارونهم أنتم.

سيتردّد صدى قصّتكم عبر اللّغات والأجيال، سواء أكانت عائلتكم تتكلّم اللغة العربية أو الفرنسية أو الإنجليزية. نحن نحرص على أن يفهم الجميع إرثكم ويقدّرونه، أينما كانوا.

 ترغبون بأن يتمّ سرد قصّتكم بعناية ومهارة.  لذا، فريقنا الذي يضمّ باقة من المحترفين يتولّى كلّ التفاصيل، ويحرص على أن تكون سيرتكم الذاتيّة مصقولة، وهادفة، وتصوّر قصة حياتكم بدقّة وأمانة. نختار أسلوب الكتابة الذي يعكس شخصيّتكم وطبعكم، ونختار الكتّاب والمحاورين القادرين على تشخيص صوتكم وتجاربكم بما يناسبكم.

ينبغي أن تتمّ مشاركة قصّتكم بالطريقة التّي تتوافق مع رؤيتكم لذا، نقدّم لكم خيارات مرنة، سواء كنتم تفضّلون أن تكون على شكل كتاب أو فيلم أو موقع إلكتروني، لكي يصل إرثكم إلى عائلتكم بالصّيغة المناسبة لهم.

نصمّم سيرتكم الذاتيّة لكي تشاركوها مع من تختارونهم، سواء كانوا من أفراد عائلتكم، أو أصدقائكم المقرّبين، أو غيرهم. نصمّم لكم تجربة تتوافق مع رؤيتكم، سواء كنتم تفضّلون إبقاء إرثكم خاصًّا أو مشاركته مع جمهور أكبر، ونحرص على حفظ قصّتكم بحسب رغبتكم.

حفظ إرث مؤسّستكم للمستقبل

تاريخ مؤسّستكم ليس مجرّد جدول زمني، بل هو قصّة تأثير وتفاني وخدمة للمجتمع. أنتم أحدثتم فرقًا على مرّ السّنين، ومعرفتكم وخبرتكم المتراكمة هي ثروة لا تقدّر بثمن.

سواء كنتم ترغبون:

  • الاحتفال بذكرى لمناسبة هامّة

احتفلوا بالإنجازات التّي ساهمت في تطوّر مؤسّستكم وتقدّمها.

  • توثيق رحلتكم

شاركوا قصّتكم مع الزّبائن، والجهات المعنية، والمجتمع ككلّ.

  • توطيد علاقاتكم

سلّطوا الضوء على قيمكم ومساهماتكم لتعزيز علاقاتكم وتعميقها.

من خلال توثيق إرثكم مع “ذكرى”، تكرّمون مؤسّستكم، وإنجازاتها، وتأثيرها لمدى الحياة.

شهادات مختارة من عملائنا

كان والدي يمرّ بمرحلة صعبة من اليأس والوحدة بعد أن توفّيت أمّي. كان من الصعب الاستيقاظ في الصباح لمواجهة يوم جديد. ساعدته "ذكرى" على التطلّع قدمًا؛ فكان يستمتع بالجلوس والتحدّث عن طفولته، ومعاناته، ونجاحاته في الأعمال الميدانية، وعن والدتي بشكل رئيسي.

ماجدة محمد

كان الفيلم الوثائقي الذي أنتجته "ذكرى" عن أعمال شركة عائلتنا احترافيًا ومؤثرًا للغاية، إذ التقط جوهر رحلتنا بشكل مثالي.

خالد أ.

قرأت عائلتي بأكملها الكتاب الذي يسرد قصّة جدّي، وشعرنا بأنّنا أصبحنا نعرفه بشكل أفضل بكثير.

عبلا السويدي

لم تكن رحلة حياتي مليئة بالورد والعسل. فقد حاولت دائمًا أن أخبّئ المصاعب المتعلّقة بتربية 3 أولاد بمفردي. لم يكن من السهل خسارتي لشريك حياتي في سنّ مبكرة. شعرت بالارتياح النفسي والعاطفي عندما تسنّت الفرصة لي أن أروي قصّتي لعائلتي وأصدقائي المقرّبين. أتمنّى أن يتعلّم أولادي وأحفادي درسًا من الأوقات الصّعبة التي مررت بها. كانت هذه المسيرة لا تُنسى.

فهيمة عبد الله

عندما أصبح والدي في الـ 82 من عمره، بدأت ذاكرته بالتدهور. بدا تنفيذ فكرة "ذكرى" جيّد قبل أن يفقد ذاكرته بالكامل. ساعده الفريق اللّطيف والمتعاطف في استرجاع ذكرياته وتذكّر العديد من الأحداث المنسيّة. أمّا القصص الأخرى، فزوّدنا بها قريبه الذي يعيش في كندا، ومنها ما زوّدتنا به والدتي التّي ساهمت بسرد أجزاء من قصصهما في بداية حياتهما معًا. سيحافظ الكتاب الذي نتج عن العمل هذا على تاريخ العائلة ويبقيه على قيد الحياة للأجيال المقبلة

خليل منصور

ببساطة، انبهر خالي بالكتاب والفيلم الصادرين من "ذكرى". كانت أفضل هديّة يمكننا أن نعطيه إيّاها. كلّ جانب من جوانب الإنتاج كان محترف للغاية

قاسم الجميل

عندما قال لي أولادي في عيد الأمّ أنّه ستتمّ مقابلتي لكي تُكتَب قصّة حياتي في كتاب، تردّّدت وشعرت بأنّ الأمر صعبًا جدًّا. ولكن بعد أن اختبرت التحدّث مع المحاورة الصبورة "ماي" لأوّل مرّة، يمكنني القول بصراحة أنّها كانت أفضل هدية تلقّيتها في حياتي. أنا سعيدة جدًّا بأنّني أستطيع مشاركة قصصي مع أحفادي.

ليلى فوزي

"أوصى صديق لي بـ "ذكرى"، وفهمت سبب سمعتهم الجميلة! فقد أحبّت عائلتي الكتاب والفيلم معًا!"

منال غريب

ساعدتنا "ذكرى" في الحفاظ على قصّة حياة جدّي الرائعة. إنّ السيرة الذاتيّة التّي وضعوها هي كنز ستقدّره عائلتنا لأجيال.

أمينة ح.

عندما تقاعدت عمّتي البالغة من العمر 76 سنة، وبدأت بتمضية الكثير من الوقت في المنزل، شعرَت بالحزن والوحدة، وأحسّت بأنّها عديمة الفائدة. ونحن كنّا على دراية بأنّها لديها دروس كثيرة لتعلّمها، ونصائح كثيرة لتمرّرها. تواصلنا مع "ذكرى" وكانت التجربة رائعة، وشعرَت هي بالتقدير. استطعنا أن نرى طبعها المفعم بالحيوية يظهر مجدّدًا. أحببنا جميعًا الكتاب الذي كتبَته

هيفا حلبي

بفضل "ذكرى"، أصبح لأطفالي الآن ارتباطًا ملموسًا بجذورهم. إنّ الكتاب الصوتي لذكريات والدتي هو تذكار جميل جدًا.

ليلى م.